كنوز ودفائن

حجر الفلاسفة- هدف مزاولة الخيمياء هو مادة اسطورية يُعتقد أنها تستطيع تحويل الفلزات الرخيصة (كالرصاص) إلى ذهب ويمكن استخدامه في صنع إكسير الحياة. ان اصل هذا المصطلح هو في علم الخيمياء الذي بدأ في مصر القديمة ولكن فكرة تحويل المعادن إلى معادن أغلى (كالذهب أو الفضة) تعود إلى كتابات الخيميائي العربي جابر بن حيان. قام ابن حيان بتحليل خواص العناصر الاربعة بحسب أرسطو قائلا بوجود اربعة خواص أساسية الحر والبرودة والجفاف والرطوبة. وقد اعتبر النار حارة وجافة أما التراب فبارد وجاف بينما الماء بارد ورطب والهواء حار و رطب. فذهب إلى القول ان المعادن هي خليط من هذه العناصر الاربعة اثنان منهما داخليا واثنان خارجيا. ومن فرضيته تلك تم الاستنتاج ان تحويل معدن إلى اخر ممكن من خلال اعادة ترتيب هذه الخواص الأساسية. ان هذا التحول، بحسب اعتقاد الخيميائيين، سيكون بواسطة مادة سموها الاكسير. وقد قال البعض ان الاكسير هو مسحوق احمر لحجر اسطوري - حجر الفلاسفة. - يعتقد البعض ان ابن حيان قد استمد مفهومه لحجر الفلاسفة من معرفته بامكانية اخفاء المعادن كالذهب والفضة في أشابات واستخراجها

الزئبق الفرعوني و زيت الكاهن ذكر العلامة جابر بن حيان (أبو الكيمياء) أن الزئبق نوعان: النوع الأول هو الزئبق المعدني و الذي يوجد في الطبيعة، أما النوع الثاني فهو الزئبق المستنبط من جميع الأشياء ، ويقصد بذلك أنه مركب من جميع المواد الموجودة فى الطبيعة، والنوع الأخير اشتهر بين بعض الجهلاء من العامة وحتى المتعلمين منهم باسم الزئبق الفرعوني خصوصاً في الآونة الأخيرة فهم لا يصنفونه على انه مركب كيميائي معقد بل يصنفونه على أنه مادة سحرية لها مواصفات تخلب الألباب ، على الرغم من أنه يستحيل تركيبه علمياً فلا وجود لمركب يتألف من جميع العناصر الكيميائية المذكورة في الجدول الدوري لماندلييف. و قبل الدخول في دهاليز أسطورة الزئبق الفرعوني ، نذكر أمراً صغيراً حدث مع العلامة العربي (جابر بن حيان) والذي تلقى علمه على يد والده (حيان بن عبد الله) الذي كان يعمل عطاراً فعلمه أسرار المعادن و الأحجار و لكنه حذره من البحث عن (حجرالفلاسفة: أقرا عنه في الأسفل) ذلك الشيء الذي جُن العلماء و الناس بالبحث عنه طوال العصور القديمة و الوسطى بهدف تحويل المعادن الرديئة إلى ذهب بما كان ي

اخواني الكرام من باب الفائدة ادرج لكم هذه المعلومات الموجودة في الأرشيف التركي والتي تندرج في أغلب الدفائن المرفقة بخريطة رسمية ، وأوردها بشكل بسيط كمعلومات ولاأريد بها التحليل لأحد ، أو مخالفة أحد فهذه معلومات قد قمت بالإطلاع عليها شخصيا ، وهي تخص بلاد الشام ولاأعلم إذا تم اعتمادها في أراضي الحجاز أم لا نبدأ على بركة الله : الحوطة : أخي الكريم إذا وجدت حوطة معينة وهي عبارة عن سنسال من الحجارة مرتبة بشكل دائري ومرتفعة عن الارض مسافة لاتقل عن 80 سم وطبعا في المنتصف تكون خالية من الحجارة ويكون لها مدخل لايتجاوز الـ 1.5 متر ، وفي نفس الوقت هذه الحوطات قد تأتي منفردة يعني حوطة وحيدة ، وقد تأتي مجتمعة أكثر من حوطة، فإذا جاءت مجتمعة كيف لنا ان نعرف أين الحوطة التي تم الدفن فيها أو بقربها أو الحوطة التي تدل على تكنيز ؟؟؟؟؟ مثال : عند رؤيتنا لعدد من الحوطات ننتبه للتالي : الحوطة التكنيزية تحتوي على حجر على شكل صندوق بمعنى حجر قريب من المربع او المستطيل يصل طوله ل70 سم وعرض 70 سم وممكن 1 متر × 1 متر ، يكون ملقى في وسط الحوطة فعندما تراه تحسبه عاديا وقد تم

من المعروف عند الجميع ان للذهب نوعان: نوع حقيقي وهو النوع الاصلي المصنوع من الذهب الخالص وسعره مرتفع، ونوع اخر وهو الذهب الزائف الذي لم يدخل في صنعه اي مادة اوعنصر ثمين ذو قيمة. فقد يكون وجه الشبه بينه وبين الذهب الحقيقي خلال منظره الخارجي فقط. و بالطبع لا احد منا يتمنى شراء الذهب الزائف بسعر الذهب الحقيقي لذلك يجب علينا الحرص الشديد عند شراء قطعة الذهب. لذلك، هناك 5 طرق اساسية لمعرفة ما ان كان هذا الذهب حقيقيا ام مزيفا و هي: 1- قياس وزن القطعتين اللتين تحملان نفس الشكل فالقطعة التي يكون وزنها اثقل حتما ستكون هي قطعة الذهب الحقيقية. 2- الطريقة الثانية هي الكشف بواسطة المغناطيس فنضع القطعتين امام المغناطيس فالقطعة التي جذبها المغناطيس تكون هي القطعة المزيفة لان كثافة الذهب ثقيلة فلايسيتطيع المغناطيس جذب الذهب اليه. 3- الطريقة الثالثة وهي اختبار الكثافة (الكثافة=الكتلة /الحجم) حيث يتم اختبار الكتلة والحجم باستخدام طريقة الازاحة بالمياه حيث يتم وضع الذهب في وعاء من الماء ويتم قياس الماء المزاح. والقاعدة العامة أن الاكثر كثافة هو من الذهب وانقى من الأقل كثافة. 4- الطريقة

هديه متواضعه للمهتمين بالدفائن التركيه بسم الله الرحمن الرحيم ظل المكان المناسب لوضع الدفين فيه ان ذكاء الاتراك في حفظ دفائنهم فاق الخيال .....وهذا ببساطه ليس لانهم جاؤ من الفضاء الخارجي لكن لسبب بسيط جدا وهو ان التقدم العلمي والتكنلوجي فاق وتقدم على عقليه اليه الدفن قبل 100 عام يعني ببساطه اي شخص الان لو اراد دفن شئ فانه بكل بساطه يستطيع اخفائه بسهوله مستعينا بوسائل التطور الحديثه وسرعه فائقه واحكام الدفين مما لا شك فيه ان السلطان عبد الحميد الثاني لا يستطيع استخراجه لكن الجديد بالامر ان العقليه التركيه انذك كانت عقليه متطوره بالنسبه لعصرها وكانت تعتمد في اخفاء دفائنها على العلوم الموجوده انذاك والوسائل البدائيه المستخدمه في الحفر الا ان تخلف العلوم انذاك عن عصرنا لا يمنع ابدا ان يكون العقل البشري متطورا لدرجه ان يتغلب على عقليه عصرنا هذا فاعتمادهم على علم الجبر والهندسه والفلك وعلوم اخرى في اخفاء دفائنهم قاد ظباط الدفن للذهاب بعيد والاسترسال بالتمويه المنطقي المدروس فان اي منطقه يوجد بها دفين يوجد ايضا بها اماكن كثيره مناسبه ل

السلام عليكم ورحمة الله أخواني وأحبائي .. تحية طيبة هذه هدية مني لكم جميعا .. راجيا من الله المغفرة والرحمة أقدم لكم أسهل طريقة لتحليل الاشارات التركية بحيث يستطيع أيا منكم الاعتماد على نفسه والوصول لهدفه يعتمد هذا الاسلوب على استخدام الغوغل إيرث وإليكم التفاصيل بداية أحب أن أشكر أخي الينفعي لتعاونه فهذه الاشارة حللتها له سابقا وقد وافق أن أقوم بنشرها كي تعم الفائدة على الجميع كما ترون يا أخوتي هذه اشارة لحمار أعزكم الله طبعا هكذا تبدو للعيان ولكننا كمحللين لا نراها على هيئتها هذه الاشارة تقول أن الهدف بمغارة في وادي فكان من أخي الينفعي أنه طابق ما قلته له على أرض الواقع وأكد وجود الوادي قرب الاشارة وعندما طلبت منه صورة للموقع أتى بالتالي موضحا مكان الاشارة الان يا أخوان ركزوا على صورة الموقع من غوغل إيرث ولكل من لم يلاحظ المطلوب إليكم التوضيح وتحديد مكان الهدف لاحظوا معي الاشارة فهي مطابقة تماما لصورة الموقع وانظرا الان لمكان الجرن الصغير على الاشارة ومكان تحديد الهدف أيضا هو مطابق تماما وكما قلت لكم سابقا أن الاشارة تقول أن الهدف في مغارة ونحن دائما