طرق التطعيم والعزل للاسياخ والاعواد عند البحث

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني ما ساتكلم عليه في هذا الموضوع هو كيفية التطعيم التي اطبقها في بحثي لعلها تنفع وتفيد اخواننا،كلنا نعلم كيفية تطعيم الاسياخ او الاعواد،يعني لست انا من ابتدعها انما هذه ابجديات البحث بالدوسينغ عامة ومعروفه وكل مستخدمي الدوسينغ يعلمونها ،وما ساقوله هي توضيحات اكثر وهي القاعده الثابته التي ابدء العمل عليها في البحث ، وهناك من الاخوان ممن يريد تعلم الاسياخ او الاعواد لا يعلمها بل ويتسائل كيف يكون التطعيم،ما ساقوم بطرحه عن كيفية التطعيم تعتبر خطوات اوليه وليست المتعمقه منها
ما قصدته بالتطعيم هو فهمه اكثر واما العزل فهو لعزل طعم عن طعم اي طعمين ممزوجان او بطبيعتها الاسياخ تبحث عنها،وما ساطرحه هي الطريقه التي اعتمدها في البحث مثال ،لو قلنا اننا نبحث عن ذهب روماني فطبيعي ان الذهب الروماني ممزوج ذهب وفضه بل واغلب الذهب الذي يخص الحضارات القديمه،هنا يجب ان ننتبه الى نقطه مهمة ومن الفحوص الاوليه وهي تطابق فحص الذهب مع فحص الفضه في نفس النقطه بنفس الحجم والارتفاع والعمق،ولو كان هذا الهدف تحت قبر او في مغاره وعند تطعيم الاسياخ بالفضه هنا لن تاشر لنا على معدن الفضه بل ستستجيب للفراغ اولا بما انه فراغ ليس من اصل الارض وتاشر عليه بطوله ونحن نريد فحص معدن الفضه بكامل خواصه من تردد وعمق وارتفاع ماذا نفعل طبعا سنلجئ للعزل يعني عزل شيئ وتطعيم باخر ونفس الشيئ للفراغ ان كان فراغ في فراغ كبير بخلاف لغيه باي طعم مشابه يوضع فوقه او حجب مجاله المغناطيسي ومركزه لفحص ما فيه من فراغات هذا يعتبر فحص ثان اي لغي ماده بماده اخرى فتلغي الواحده الاخرى ان كانا في نفس النقطه اي نقطة الصفر المركز، اما ما سنقوم به في البحث هو شئ اخر وتطعيم مغاير،سنقوم بلغي الفراغ بتطعيم الاسياخ دون الحاجه لوضع اي جسم فوق الهدف لعزله او عزل مجاله المغناطيسي،(ملاحظه الفراغ يلغى اذا وضع فوقه من نفس الطعم وكذلك المعادن ،وهناك طعم لا يمثل معادن اي انه ليس معدن يلغي الحقول المغناطيسيسه ومراكزها اي نقطة الصفر سواء لمعدن او فراغ) اما تطعيمات العزل و الفحص نقوم بوضعهم معا اعتمادا على هذه النظريه التي ساطرحها،يعني بامكاننا بعدها التطعيم بثلاث اشياء نبحث عن واحد ونعزل اثنين مثال نبحث عن فراغ في وسط فراغ ونعزل اثنين اي الفراغ الكبير و الرطوبه معا او نبحث عن فضه في وسط فراغ مع عزل الرطوبه والفراغ لان التطعيم بالفضه كذلك يجعل الاسياخ تاشر على الرطوبه

اما بخصوص الترددات الترابيه اخواني ساتكلم عليها في موضوع يخص البحث وكيفية عزلها عزل تام من دون اضافة اي مواد بالرغم ان التجارب علمتني ان لا اقول دائما عزل تام تحسبا للمفاجئات،وكما تعلمون وكتعريج بسيط عن هذه التربه او الترددات المخادعه انما هي خليط املاح طبيعيه ونفسها يتكون منها المعدن فالذهب نشئ من التراب والالماس اصله فحم حجرى(بسبب العوامل الطبيعيه وتعرضه لضغط الشديد من الارض فيتصلب ويتبلور) ،انما هذه الترددات كذلك تحتوي على مجال مغناطيسي ولها مركز الا ان طول موجتها لا تقارن بالمعدن والسبب يعود الى ان ذراتها ليست مكتمله ولا هي متبلوره مثل المعدن وكذلك الكتروناتها لا تدور في شكل متناسق فهي مبعثره تكاد تكون متشتة الدوران والحركه وغير متكافئه سواء في عزمها المغناطيسي او في شحناتها وفي الغلب نجدها مختلطه بترددات معادن اخرى، لهذا لا تكتمل وتصبح ذره كامله وتنشئ نفسها الى حد الوصول الى التبلور(مع تعرضها للعوامل الطبيعيه كتعرضها الى الحراره الشديده نتيجة ضغط الارض كي تكتمل)
اما حجبها فيعتمد على طريقة تطعيم دقيقه ونفس الطريقه تصحح لنا فحص الفضه اذ بتطعيم الفضه لا تستجيب الاسياخ لا للفراغ ولا لاي جسم فقط لتردد الفضه حتى لو كان فوقه اجسام ويقبع وسط فراغ وكما هو معلوم اخواني الكرام فتطعيم الفضه تاشر الاسياخ على كل شيئ من معادن ورطوبه وفراغات غير طبيعيه بل وتتعدى ذلك ان تاشر على المصنوعات الاخرى كالبلاستيك والخشب ،سنستغل عنصر الفضه في تاكيد الهدف والمعدن لاحقا ونستغل هذه الطريقه في التطعيم لاختراق اي شيئ من شئنه حجب تردد المعادن مثل البنايات الرومانيه والغرف الارضيه المتكونه من الجبس والجير ومواد اخرى ان وجد فيها الذهب وكذلك الخليط الذي يستعمل في الحفظ،لتعلمو اخواني هذه البنايات او الطبقات او المواد المخلوطه فان كان فيها كنز يعني ذهب وبتطعيم الاسياخ او الاعواد و الدوسينغ عامة بالذهب وعلى الطريقه المتعارف عليها لا تاشر على الكنز فيها فتمر فوقه مرور الكرام والله على ما اقول شهيد واني لا ابتدع هذا ولن افتي واقول كل البنايات انما هي نوعيه من البنايات وطبقات خاصه وخصوصا ان كان الدفين يقبع فيها او محفوظ بخليطها، انما هذه الطريقه ساطرحها في طرق البحث التطبيقيه والتي اعتمدتها على هذه النظريه في التطعيم وتاتي لاحقا بعد ما اطرح هذه النظريه وامل ان تفيد اخواننا
لاعادة التذكير انما هذه المعلومات هي اوليه ف البحث القصد منها طرح النظريه وابدءها كالعادة بدور الجسم،ولماذا اقول الجسم اخواني لان الاسياخ وحركتها واستجابتها للاهداف هو في علاقه دائمه مع الجسم فان الجسم هو المستشعر الاساسي وهو اول لاقط لهذه الموجات الكهرومغناطيسيه بشكل دائم و يومي فمن دون جسم لا تعطينا الاسياخ شيئ،صراحة هناك احد الاخوة قرءت له موضوع في منتدى منذ فتره وهو لا يثق بالاسياخ وحسب ما جرب وضع الاسياخ على مقابض او عمود خشبي وثبتهم بان جعلهم وكئن احد يمسكها ووضع بجانبها ذهب وطعمها بالذهب فلم تتحرك له ولم تستجب ابدا،فذهب بالحديث الى ابعد من هذا وانها وهم ووووو،وبكل بساطه انها من دون لمس الجسم لها سواء بطريقه مباشره او غير مباشره لن تتحرك انما تحركها ياتي كاستجابتها للمغناطيسيه التي تندمج بين الارض والمعدن والجسم .

الإنسان مغناطيس ، وكل مغناطيس له قطبان أحدهما إيجابي ـ الشمال ـ والآخر سلبي ـ الجنوب ـ فإذا كانت هناك أي قطعة مغناطيس لها قطبان في نفس القطعة ، وانقسمت لقطعتين أو حتى لمأتي قطعة ، فان كل قطعة على حدى سيكون لها نفس القطبان كما في القطعة الأصلية
- كل قضبان المغناطيس المثبتة من خلال مركزها يدور القطب فيها باتجاه الشمال والآخر باتجاه الجنوب ، انه القانون وهو منطقي ، لكن قطب المغناطيس الذي يتجه للشمال ليس عادة القطب الشمالي ، لكنه المعاكس ـ الجنوبي ، ففي المغناطيسية العكس هو الصحيح
- العالم قطعة مغناطيس هائلة
- المغناطيس الذي يدعى الإنسان يمكن تقسيمه بثلاث طرق ، بحيث تظهر نوعيته الإيجاب والسلب في
الأقطاب
- بتقسيم الإنسان إلى نصف يمين ونصف يسار ، سيكون القسم الأيمن هو الإيجابي والأيسر هو السلبي
- بتقسيم جسم الإنسان مرة ثانية إلى علوي وسفلي ، فان القسم العلوي يكون القطب الإيجابي والسفلي هو السلبي
- بتقسيمه ثانية إلى أمامي وخلفي فان الأمامي يكون هو الإيجابي والخلفي هو السلبي
- وبالمثل عندما نقسم الأرض إلى شمال وجنوب ، فان الشمال يكون الإيجابي والجنوب هو السلبي
- كذلك عندما نقسمها إلى شرق وغرب فان الشرق هو القطب الإيجابي والغرب هو القطب السلبي
- الطاقة الممتصة من خلال القطب السلبي تختلف عن الطاقة الممتصة من خلال القطب الإيجابي للجسم
للجسم دور فعال في البحث ،مثال بسيط في التطعيم عند البحث بالاسياخ اذكر منها التي تؤكسي على المعادن،طريقة التطعيم في اليد ليست مثلها في القدم،بمعنى ان الجسم العلوي ليس لديه نفس القطب لسفلي يتوضح هذا عندما نطعم بمعدن في اليد تؤكسي الاسياخ على نفس المعدن وتعتدل (اسياخ النحاس تنفرج فوق المعدن اي المركز نقطة الصفر)او تنفرج عند الحقل المغنطيسي،بينما ان وضعنا الطعم في القدم لا تؤكسي على الهدف بينما تؤكسي فوق الحقل المغنطيسي وما نسميه بالهاله.اذهب بكم الى ابعد من هذا ان طعمنا يد بقطعة ذهب و وضعنا ذهب في قدم ونمسك الاسياخ ان كانت اسياخ النحاس فانها ستبقى ف انفراج دائم وان كانت غير النحاس ستبقى في اكس دائم حسب قراءة كل نوع من الاسياخ،نضع قطعة ذهب اخرى على الارض ونحن هكذا نمسك الاسياخ نلاحظ الاسياخ تعتدل فوق نقطة الصفر اي فوق القطعة المعدنيه وتعتدل فوق بداية الحقل المغناطيسي بكل اقطابه اما ان ابتعدنا عن القطعه فتضل هكذا في حالة تاشير سواء اسياخ تؤكسي او تنفرج فوق نقطة ااصفر كاسياخ النحاس وهذا ما ساشرحه في هذا الموضوع و الذي يخص لغي الطعم ان تقابلا نفس الطعمين في نفس جهة التطعيم يعزلا بعضيهما،اما ان ردمنا قطعة الذهب ولو سنتمترين اثنين واعدنا التجربه بالطعمين واحد عند اليد والثاني ملامس للقدم سنجد نفس النقاط، تعتدل الا عند الحقل المغناطيسي بكل اقطابه ولا تعتدل عند نقطة الصفر وكئن القطعه ليس لها مركز(حجبت لا اثر لها) وذلك بسبب ردمها هذه النقطه ساشرحها في لقاء اخر وسبب عدم تاشيرها(اعتدال السيخين) ان كانت مردومه اقصد على نقطة الصفر فوق القطعه وذلك باعتدال السيخين
نبدء بطريقة التطعيم للاسياخ،اخواني الافاضل مثلا لو وضعنا خاتم ذهب في السيخ الايسر في مقدمته هو نفسه عند وضعه في وسطه او مقبضه او اليد او الفم او حتى الاذن مهم في الجزء العلوي من الجسم،ولا فرق بين وضعه في السيخ الايمن او اليد اليمنى كلها نفس القراءات للاسياخ،للعزل طرق،مثلا كثير من الناس يطعم بخاتم ذهب بحثا عن الذهب،في الحقيقه نحن نبحث عن اثنين او اكثر،فالذهب الذي نطعم به فيه ذهب ونحاس ،فهنا طعمان مختلفان ممزوجان مع بعضهما البعض وفي نفس النقطه،دايما احتساب التطعيم يبدا من اول مقدمة الاسياخ او اي طعم يكون هو الاقرب من الاسياخ،هنا،يجب عزل النحاس،لعزله بعد تثبيت الخاتم يجب ان يتواجد النحاس مرتين ليعزل،فنمسك اي قطعه نحاسيه لعزله بشرط ان لا تكون ملا مسه للخاتم،طريقه اخرى يجب الحذر منها عند التطعيم،مثلا لو نريد البحث عن نحاس وفضه كيف يكون التطعيم،يجب ان يتواجد كل طعم في مختلف الجهتين سواء ايدي او اسياخ،لماذا،لان اي طعم يكون هو الاول من مقدمة السيخ هو مصدر البحث،ولو تواجد اي طعم مغاير للبحث وراءه في نفس الجهة يعزل تلقائي،مثال لو النحاس كان في السيخ الايسر والفضه وراءه في نفس الجهة ،هنا الفضه تعزل فلا تاشر عليها الاسياخ،وتاشر على النحاس فقط،وان تواجد الطعمين واحد في الجهة اليمنى والثاني في اليسرى بحثت الاسياخ على الاثنين،نفس الشيئ ينطبق على العود،انما باختلاف بسيط لو وضعنا نفس الطعمين يسار ويمين العود لا يعزلان لان عود الزيتون مرتبط مع القطب الايجابي اليميني والسلبي اليساري متلاحم معهم في طريقة مسكه فيحتسب طعم واحد وتبقى استجابة العود وحركته افقي اي ينزل او يرتفع مع قطبي الجسم العلوي والسفلي فقط
،هذا بالنسبة لتطعيم المعادن


انما لتذكير لو تواجد نفس الطعمين واحد يمين والثاني يسار عزلا واشرت الاسياخ على الفراغ والماء فقط
 
من التطعيمات للفراغ بالنسبة للاسياخ،لا شيئ يجب ترك الاسياخ مجرده فبطبيعتها تاشر على الفراغ والماء والرطوبه،مع عزل الرطوبه والماء وذلك بملئ الفم ماء،اما بقية الاسياخ التي تؤكسي فانها تؤكسي على الفراغ والرطوبه من دون تطعيم وتنفرج على الماء اقصد فيه الاوديه الساريه تحت الارض وللبحث على الماء باسياخ النحاس يجب عزل الفراغ وذلك بملئ الفم هواء اما بقية الاسياخ من دون ان نلغي الفراغ

بالنسبة لعود الزيتون بطبيعته يستجيب للماء دون تطعيم،لتطعيمه على الفراغ يملئ الفم هواء فياشر على الفراغ فقط،هذا بالنسبة لعزل المعادن والفراغات
اما اخواني السؤال الذي يطرح نفسه لماذا عند تطعيم الاسياخ بمعدن تبحث عنه ومن دون تطعيم تبحث عن الماء والفراغ والسبب ان كلى الطعمين ممزوجان مع بعضهما وياتيان في اول او بداية المسك بالاسياخ وحسب اجتهادي الشخصي وملاحظتي فانهم يقعان في الجسم وبما ان الجسم يغطيه القماش تبقى الاصابع هي الاولى من الجسم بالتالي يعزل القماش فالقماش تطعيم واحتواء الجسم كله على القماش من كل اقطابه يجعل الاسياخ في حالة تاشير وبما ان الجسم تاتي منه الاصابع هي الاولى يعزل القماش وما يحتويه من معادن(في الجيوب او معلقه بالملابس) بما انهم لم يلامسو الجسم او بالاحرى جلده فتطعيم الفراغ هو كتلة الجسم واول كتلته هي الاصابع بذلك نلاحظ تاشير الاسياخ على اي معدن او اي كتلة كانت من بلاستيك او خشب او غيره سواء تاكسي عليه من دون تطعيم او تنفرج(اسياخ النحاس) بما انه كتله واي كتله تتخذ حيزا في الفراغ الخارجي او في التربه فمكان الكتله هو فراغ لتوضيحات اكثر في لقاءات قادمه، والاصابع اما ممزوجه بافرازات الجلد من سوائل او من دمه بذلك نلاحظ تاشير الاسياخ على كل السوائل وليس الماء فقط،ولذلك اخواني من ادق الفحوص لتاكيد معدن الذهب هو رسم حجمه وارتفاعه وعمقه بدقه وفحص نفس النقطه من دون تطعيم ان اعطانا مكانها بالضبط فراغ(كتله) فهذا تاكيد اولي انه ذهب يتبقى لنا ما يتواجد في حجر الكوارتز بما انه اغلبه ياتي فيه تردد الذهب(سواء كوارتز بلوري نقي او ذو الشوائب) وبسبب شكله البلوري يعتبر كتله بما انه يتخذ حيزا في التربه فتعطينا الاسياخ مكانه فراغ وكذلك ان تواجد حجر الترش او الاسفنجي ذو الثقوب فنجده ياشر عليه تردد ذهب بسبب احتواءه للتردد ونجده ياشر مكانه فراغ بسبب الثقوب الموجوده فيه هو ليس كله فيه تردد الذهب لكن يجب علينا توقعه لنتفاداه انما كي نتفاداه سننتهج طرق اخرى ،هذا اخواني ان كنا نحدد مكان التردد ومكان الفراغ بدقه ان حصل وتطابقا في نفس الشكل والعمق اما ان لم نكن نحدده بدقه ستعطينا الاسياخ مكان التردد وبفحصه بالفراغ(الاسياخ من دون تطعيم مع عزل الماء) ستاكسي على اي حفره او تنفرج عليها او اي عظم تواجد صدفه او عروق اشجار او شقوق ارضيه ونظن انهم يقعون في نفس النقطه وهم يتواجدون اما تحت او فوق بعض او حتى مع بعض هذه العينه ننتهج معها سبل اخرى لكشفها ،لسبب ان الترددات الترابيه ان وجدت ليس لها كتل او ان تشكل فراغ في التربه او تتخذ حيزا فيها لانها بطبيعتها تربه من اصل الارض (الفراغات هو عزل التربه عن بعضها البعض اما تكون شقوق او ثقوب في التربه،او اي جسم له كتله يعزل التربه عن بعضها)

اذا لنقل ان التطعيم: اي شيئ او اي معدن ياتي الاول فهو مصدر البحث، و اي معدن اخر لا يشبهه ياتي وراءه في نفس الجهة يكون معزول الا اذا تواجد في جهة اخرى اليمينيه او اليساريه وهذا بطبيعة الحال ان تواجد في الملابس وليس ملاصق للجلد فانه معزول تلقائي حتى لو لم نكن نبحث عن معدن فراغ مثلا او ماء مهم ان لا يلامس الجلد،واي طعمين متشابهين ياتيان في نفس الجهة يعزلا بعضيهما تلقائي
ولكم ان تجربو وتتثبتو
امل ان اكون قد افدت ولو القليل في هذا الطرح ولنا لقاءات اخرى باذن الله
 
 

تعليقات

  1. مواد العزل توضع يمين ام يسار اخي وكذالك الطعم

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

السيالات وانواعها وكيفية التعامل معها

الاشارات التثبيتية

رمز الافعى :تاريخه-معانيه-تحليلاته التكنيزية